حتى يتمكن الطالب من التسجيل في مقرر "مشروع التخرج" يجب أن يكون قد أنهي بنجاح دراسة جميع مقررات الفصل الدراسي الأول والثاني (عدد 4 مقررات).
مشروع التخرج هو منتج لمشروع عملي يهدف إلى نشر ما درسه/تعلمه الطالب خلال الفصل الأول والثاني، كتحويل مادة علمية من أحد المقررات التي درسها في الدبلوم إلى منتج جذاب يخدم البعد المعرفي لبيت المقدس، أو المساهمة في تسويق بعض مصطلحات دراسات بيت المقدس، أو تحويل فكرة علمية وردت في أحد الكتب المقررة إلى فيديوهات، أو أفلام.
وبالتالي، وبهدف نشر وتعميم المعرفة التي درسها/تعلمها الطالب خلال الفصل الأول والثاني، على الطالب عمل مشروع تخرج (عملي):
أ. منتج يساهم بالتسويق لمصلح "بيت المقدس" أو المصلحات المتعلقه ببيت المقدس التي درست في مقررات الفصل الدراسي الأول.ب. أو منتج يحول بعض فصول كتاب "صناعة التاريخ المستقبلي: نماذج بيت المقدس في تفسير وتوجيه الأحداث المعاصرة" إلى فيديوهات أو أفلام.ج. أو منتج لأية أفكار أبداعية أخري يناقشها الطالب مع منسق المقرر ويحصل على موافقته.
حتى يتمكن الطالب من التسجيل في مقرر "مشروع التخرج" يجب أن يكون قد أنهي بنجاح دراسة جميع مقررات الفصل الدراسي الأول والثاني (عدد 4 مقررات).
مشروع التخرج هو منتج لمشروع عملي يهدف إلى نشر ما درسه/تعلمه الطالب خلال الفصل الأول والثاني، كتحويل مادة علمية من أحد المقررات التي درسها في الدبلوم إلى منتج جذاب يخدم البعد المعرفي لبيت المقدس، أو المساهمة في تسويق بعض مصطلحات دراسات بيت المقدس، أو تحويل فكرة علمية وردت في أحد الكتب المقررة إلى فيديوهات، أو أفلام.
وبالتالي، وبهدف نشر وتعميم المعرفة التي درسها/تعلمها الطالب خلال الفصل الأول والثاني، على الطالب عمل مشروع تخرج (عملي):
أ. منتج يساهم بالتسويق لمصلح "بيت المقدس" أو المصلحات المتعلقه ببيت المقدس التي درست في مقررات الفصل الدراسي الأول.ب. أو منتج يحول بعض فصول كتاب "صناعة التاريخ المستقبلي: نماذج بيت المقدس في تفسير وتوجيه الأحداث المعاصرة" إلى فيديوهات أو أفلام.ج. أو منتج لأية أفكار أبداعية أخري يناقشها الطالب مع منسق المقرر ويحصل على موافقته.
عن المحاضر
البروفيسور الدكتور/عبد الفتاح العويسي (المقدسي)
مؤسس المشروع المعرفي لبيت المقدس وحقله "دراسات بيت المقدس" وأستاذ العلاقات الدولية
- أستاذ العلاقات الدولية بعدد من الجامعات العالمية، وأول أستاذ كرسي لدراسات بيت المقدس في المملكة المتحدة، ومؤسس ورئيس تحرير مجلة دراسات بيت المقدس، وزميل الجمعية الملكية التاريخية في المملكة المتحدة.
- أسس العديد من المشاريع الأكاديمية العالمية، منها: مؤسس الحقل المعرفي "دراسات بيت المقدس" في 1994، رئيس المؤتمر الأكاديمي الدولي السنوي لدراسات بيت المقدس منذ 1997، ورئيس تحرير مجلة دراسات بيت المقدس منذ 1997.
- له مايزيد على ثلاثين مؤلفاً مطبوعاً باللغتين العربية والإنجليزية، وبعض كتبه/بحوثه مترجم إلى لغات أخرى مثل الفرنسية والماليزية والأندونيسية والتركية. أحدث ...
- أستاذ العلاقات الدولية بعدد من الجامعات العالمية، وأول أستاذ كرسي لدراسات بيت المقدس في المملكة المتحدة، ومؤسس ورئيس تحرير مجلة دراسات بيت المقدس، وزميل الجمعية الملكية التاريخية في المملكة المتحدة.
- أسس العديد من المشاريع الأكاديمية العالمية، منها: مؤسس الحقل المعرفي "دراسات بيت المقدس" في 1994، رئيس المؤتمر الأكاديمي الدولي السنوي لدراسات بيت المقدس منذ 1997، ورئيس تحرير مجلة دراسات بيت المقدس منذ 1997.
- له مايزيد على ثلاثين مؤلفاً مطبوعاً باللغتين العربية والإنجليزية، وبعض كتبه/بحوثه مترجم إلى لغات أخرى مثل الفرنسية والماليزية والأندونيسية والتركية. أحدث كتبه المشورة في 2019 عن دار الأصول العلمية باسطنبول، كان بعنوان "نظريات ونماذج بيت المقدس في تفسير الأحداث المعاصره وتوجيهها وصناعة التاريخ المستقبلي".
- دعم تطوير العديد من الأفكار المعرفية الأكاديمية الحضارية من خلال إشرافه واختباره لعدد كبير من رسائل الماجستير والدكتوراة في الجامعات البريطانية والماليزية والتركية. كما شارك في عدد كبير من المؤتمرات الأكاديمية الدولية.
- يعمل في التعليم الجامعي منذ 34 عاماً (منذ 1986)، حيث عمل في عدد من الجامعات الفلسطينية والعربية، والبريطانية والماليزية والتركية، وتولى فيها عدداً من المناصب الإدارية الأكاديمية الجامعية: رئيس قسم، ونائب عميد كلية، وعميد كلية، ومدير مركز بحوث، ورئيس معهد للدراسات العليا.
- له إسهامات معرفية أساسية - نظريات ونماذج - في مجال العلاقات الدولية والعمق الإستراتيجي وصناعة التاريخ المستقبلي، والتي منها: نظريته الجديدة في الجيوبولتكس "نظرية دوائر البركة لبيت المقدس"، ونظرية ونموذج الأمان (التعايش السلمي والإحترام المتبادل).
- حصل في بريطانيا على عدد من الجوائز الأكاديمية والتقديرية، والتي منها: "وسام عمدة مدينة ستيرلينج" الإسكتلندية لعام 1999، ولقب "المقدسي" لعام 2005، و"الجائزة الخاصة للإبتكار" لعام 2007، ولكن "جائزة اسطنبول للعلم" أحد فروع "جوائز اسطنبول للعالم الإسلامي" في دورتها الثالثة لعام 2018، هي أول جائزة يحصل عليها في العالم الإسلامي.