حتى يتمكن الطالب من التسجيل في مقرر "بحث التخرج" يجب أن يكون قد أنهي بنجاح دراسة جميع مقررات الفصل الدراسي الأول والثاني (عدد 4 مقررات). والطالب مخير بين عمل بحث أو مشروع للتخرج، حيث بإمكان الطالب: 1. كتابة بحث التخرج ضمن القواعد العلمية في كتابة البحوث، وضمن المعايير التالية: أ. عدد كلمات بحث التخرج: مابين 5000 إلى 8000 كلمة. وهذا يعني أن يكون الطالب دقيقاً في إختيار الكلمات والعبارات، ويبتعد عن ما لا يخدم الفكرة التي يحاجج بها ويقتصر على العبارات الأكاديمية التي لها علاقة مباشرة بموضوعه. ب. إختيار موضوع البحث: على الطالب أن يختار جزئية محددة يركز عليها بحثه، وليس موضوع عام. 2. أو عمل مشروع تخرج (عملي): أ. يساهم بالتسويق لمصلح "بيت المقدس" أو المصلحات المتعلقه ببيت المقدس التي درست في مقرر "المدخل لبيت المقدس". ب. أو يحول بعض فصول كتاب "صناعة التاريخ المستقبلي" إلى فيديوهات أو فيلم، ت. أو أية أفكار أبداعية أخري يناقشها الطالب مع منسق المقرر ويحصل على موافقته.
حتى يتمكن الطالب من التسجيل في مقرر "بحث التخرج" يجب أن يكون قد أنهي بنجاح دراسة جميع مقررات الفصل الدراسي الأول والثاني (عدد 4 مقررات). والطالب مخير بين عمل بحث أو مشروع للتخرج، حيث بإمكان الطالب: 1. كتابة بحث التخرج ضمن القواعد العلمية في كتابة البحوث، وضمن المعايير التالية: أ. عدد كلمات بحث التخرج: مابين 5000 إلى 8000 كلمة. وهذا يعني أن يكون الطالب دقيقاً في إختيار الكلمات والعبارات، ويبتعد عن ما لا يخدم الفكرة التي يحاجج بها ويقتصر على العبارات الأكاديمية التي لها علاقة مباشرة بموضوعه. ب. إختيار موضوع البحث: على الطالب أن يختار جزئية محددة يركز عليها بحثه، وليس موضوع عام. 2. أو عمل مشروع تخرج (عملي): أ. يساهم بالتسويق لمصلح "بيت المقدس" أو المصلحات المتعلقه ببيت المقدس التي درست في مقرر "المدخل لبيت المقدس". ب. أو يحول بعض فصول كتاب "صناعة التاريخ المستقبلي" إلى فيديوهات أو فيلم، ت. أو أية أفكار أبداعية أخري يناقشها الطالب مع منسق المقرر ويحصل على موافقته.
عن المحاضر
البروفيسور الدكتور/عبد الفتاح العويسي (المقدسي)
مؤسس المشروع المعرفي لبيت المقدس وحقله "دراسات بيت المقدس" وأستاذ العلاقات الدولية
- أستاذ العلاقات الدولية بعدد من الجامعات العالمية، وأول أستاذ كرسي لدراسات بيت المقدس في المملكة المتحدة، ومؤسس ورئيس تحرير مجلة دراسات بيت المقدس، وزميل الجمعية الملكية التاريخية في المملكة المتحدة.
- أسس العديد من المشاريع الأكاديمية العالمية، منها: مؤسس الحقل المعرفي "دراسات بيت المقدس" في 1994، رئيس المؤتمر الأكاديمي الدولي السنوي لدراسات بيت المقدس منذ 1997، ورئيس تحرير مجلة دراسات بيت المقدس منذ 1997.
- له مايزيد على ثلاثين مؤلفاً مطبوعاً باللغتين العربية والإنجليزية، وبعض كتبه/بحوثه مترجم إلى لغات أخرى مثل الفرنسية والماليزية والأندونيسية والتركية. أحدث ...
- أستاذ العلاقات الدولية بعدد من الجامعات العالمية، وأول أستاذ كرسي لدراسات بيت المقدس في المملكة المتحدة، ومؤسس ورئيس تحرير مجلة دراسات بيت المقدس، وزميل الجمعية الملكية التاريخية في المملكة المتحدة.
- أسس العديد من المشاريع الأكاديمية العالمية، منها: مؤسس الحقل المعرفي "دراسات بيت المقدس" في 1994، رئيس المؤتمر الأكاديمي الدولي السنوي لدراسات بيت المقدس منذ 1997، ورئيس تحرير مجلة دراسات بيت المقدس منذ 1997.
- له مايزيد على ثلاثين مؤلفاً مطبوعاً باللغتين العربية والإنجليزية، وبعض كتبه/بحوثه مترجم إلى لغات أخرى مثل الفرنسية والماليزية والأندونيسية والتركية. أحدث كتبه المشورة في 2019 عن دار الأصول العلمية باسطنبول، كان بعنوان "نظريات ونماذج بيت المقدس في تفسير الأحداث المعاصره وتوجيهها وصناعة التاريخ المستقبلي".
- دعم تطوير العديد من الأفكار المعرفية الأكاديمية الحضارية من خلال إشرافه واختباره لعدد كبير من رسائل الماجستير والدكتوراة في الجامعات البريطانية والماليزية والتركية. كما شارك في عدد كبير من المؤتمرات الأكاديمية الدولية.
- يعمل في التعليم الجامعي منذ 34 عاماً (منذ 1986)، حيث عمل في عدد من الجامعات الفلسطينية والعربية، والبريطانية والماليزية والتركية، وتولى فيها عدداً من المناصب الإدارية الأكاديمية الجامعية: رئيس قسم، ونائب عميد كلية، وعميد كلية، ومدير مركز بحوث، ورئيس معهد للدراسات العليا.
- له إسهامات معرفية أساسية - نظريات ونماذج - في مجال العلاقات الدولية والعمق الإستراتيجي وصناعة التاريخ المستقبلي، والتي منها: نظريته الجديدة في الجيوبولتكس "نظرية دوائر البركة لبيت المقدس"، ونظرية ونموذج الأمان (التعايش السلمي والإحترام المتبادل).
- حصل في بريطانيا على عدد من الجوائز الأكاديمية والتقديرية، والتي منها: "وسام عمدة مدينة ستيرلينج" الإسكتلندية لعام 1999، ولقب "المقدسي" لعام 2005، و"الجائزة الخاصة للإبتكار" لعام 2007، ولكن "جائزة اسطنبول للعلم" أحد فروع "جوائز اسطنبول للعالم الإسلامي" في دورتها الثالثة لعام 2018، هي أول جائزة يحصل عليها في العالم الإسلامي.